ღ ĔβĎá3Čǿm ღ المدير العام
تاريخ التسجيل : 09/08/2010 العمر : 29 الموقع : https://ebda3com.123.st
| موضوع: على طريق التوبة* دمعــة تــائب .. لمــن ؟*فرسان المنتدى* الثلاثاء يوليو 31, 2012 6:49 am | |
|
قلب رقيق أخطــأ . . . ثــم
عرف اليقين
فلجأ بشوق
إلى ربه الرحيم
عين ساهرة تلذذت بدمعات الحنين
واللهفة لمراضاة الحليم ..
نفس صادقة .. تهاوت أمام ناظريها كل أقنعة الحياة المزيفة ..
فأبت إلا الفرار الفرار إلى حمى الجليل القهار ..
(((( اللهم لا منجأ ولا ملجأ منك إلا إليك ))))
*** طريقة المسابقة : سيتم وضع قصة مؤثرة لإسلام أو توبة أحد السلف رضوان الله عليهم وذلك في كل يوم : سبت .... وإثنين .... وأربعاء من بدء المسابقة و لمدة أربعة أسابيع ... وكل ما عليكم ايها الاعضاء الغاليين هـــو : (((( معــرفة اسم هــذا التــائب ..))))) وإرسال اسمه فقط في نفس يوم طرح القصة على الخاص ***طريقة إختيار الفائزون :سيتم اختيارالفائزون في نهاية المسابقة حسب أكثرية الإجابات الصحيحة لكل متسابقين . ومسارعتها في الإرسال .. دمعة تائب لمن* | |
|
ღ ĔβĎá3Čǿm ღ المدير العام
تاريخ التسجيل : 09/08/2010 العمر : 29 الموقع : https://ebda3com.123.st
| موضوع: رد: على طريق التوبة* دمعــة تــائب .. لمــن ؟*فرسان المنتدى* الثلاثاء يوليو 31, 2012 6:50 am | |
|
السؤال الأول :
من هو التائب في القصـــة التالية ؟؟؟؟
يروي يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب:
أن رجلاً من أسلم جاء إلي أبي بكر الصديق فقال: إن الآخر زنى! فقال له أبو بكر هل ذكرت هذا لأحدٍ غيري؟ فقال: لا. فقال له أبو بكر فتب إلي الله واستتر بستر الله، فإن الله يقبل
التوبة عن عباده، فلم تقرره نفسه حتى أتى عمر بن الخطاب فقال له مثل ما قال لأبي بكر. فقال له عمر مثل ما قال له أبو بكر. قال: فلم تقرره نفسه حتى جاء إلي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: إن الآخر زنى: فقال سعيدٌ: فأعرض عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثلاث مراتٍ، كل ذلك يعرض عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى إذا كثر عليه بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلي أهله، فقال: "أيشتكي أم به جنة"؟ فقالوا: يا رسول الله إنه لصحيحٌ! فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أبكرٌ أم ثيبٌ"؟ فقالوا: بل ثيبٌ يا رسول الله. فأمر به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرجم.
ـ ولما صلوا على ( .............. ) ودفنوه.. مرّ النبي صلى الله عليه وسلم على موضعه مع بعض أصحابه.. فسمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلين يقول احدهم لصاحبه: أنظر إلى هذا الذي ستر الله عليه ولم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلاب.. فسكت النبي صلى الله عليه وسلم ثم سار ساعة.. حتى مر بجيفة حمار.. قد أحرقته الشمس حتى إنتفخ وارتفعت رجلاه.. فقال صلى الله عليه وسلم: أين فلان وفلان؟ قالا: نحن ذان.. يا رسول الله.. قال: أنزل.. فكلا من جيفة هذا الحمار قال: يا نبي الله!! غفر الله لك.. من يأكل من هذا؟ فقال صلى الله عليه وسلم: ما نلتما من عرض أخيكما آنف.. أشد من أكل الميتة..
لقد تاب توبة لو قسمت على أمة لوسِعتهم والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينغمس فيها ... | |
|