ا حرج في التصوير الفوتوغرافي أو التليفزيوني أو التصوير بالجوال؛
فإنه ليس المقصود بالتصوير المنهي عنه في الأحاديث النبوية،
ولكنه يجوز بضوابط :
الأول: أن لا يكون تصويرًا لمحرم كالنساء الأجنبيات،
الثاني: أن لا تعلَّق هذه الصور لأن تعليقها يفضي إلى التعظيم والوقوع في الشرك،
الثالث: أن لا يكون تصويرًا لميت ..
لأنه من التعظيم ومما يجدد الأحزان على أهله أو معارفه.
د. سعد الخثلان – قناة المجد